دراسة حديث فناء أمتي الطعن والطاعون دراية ورواية
مرض العصر الذي خيم بظلاله على الأرض، وغير حيوات البشرية (كوفيد ١٩) أو فيروس كورونا، حيث زاد عدد المصابين به حتى كتابة هذه السطور على أكثر من ستة عشر مليوناً من الناس، والعدد في ازدياد، وهل تفنى به الأمة؟ وكيف ذلك مع ورود حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «فناء أمتي بالطعن والطاعون» فهل صح الحديث؟ وإذا صح، فكيف نفهمه مع كون الناس لا تموت فقط بهذين الأمرين، وما المراد بالأمة، وهل يدخل الطاعون المدينة النبوية المشرفة، على ساكنها أفضل الصلوات وأزكي التسليمات، مع ورود أحاديث متفق عليها تقول بعدم إمكان ذلك أبداً؟ أو أن الحديث يتحدث عن نبوءة لما تحدث بعد؟ لكل ما سبق وأكثر، كان هذا البحث، الذي أسأل الله تعالى لي التوفيق، وللبحث القبول والرضا. آمين، وبإمكانك أخي القارئ الكريم الوقوف على البحث بعد نشره في مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدمياط الجديدة من خلال هذا الرابط بالضغط هنا
Nagi Atta
وفقك الله استاذنا الجليل ونفعنا الله بعلمك
د. عمر الفرماوي
الله يحفظكم أستاذ ناجي وشكرا لكم على المتابعة
رضا عزالدين
وفقك الله استاذنا الجليل وسدد خطاك
د. عمر الفرماوي
اللهم آمين، وشكرا لكم أستاذ رضا، وحفظكم الله تعالى، وشكرا مرة أخرى لمروركم الكريم