إن تفرد الثقة لا يقبل على الإطلاق، حيث إن القبول والرد موقوف على القرائن والمرجحات، إن هذا الفهم -وهو أنه لا يقبل تفرد الثقة على الإطلاق- نجده مطبقاً عند الأئمة القائلين برد حديث التسابيح المشهور بين الناس، في هذا البحث الشذوذ أحد أسباب العلة الذي قد تم نشره في مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالمنصورة، وهي مجلة علمية محكمة، في العام الجامعي ١٤٣٤ هـ ٢٠١٣ م فيه توضيح لتلك المسألة بشيئ من البيان

وبإمكانك أن تتابع قراءتها أخي الكريم على هذا الرابط ولا تنسانا من صالح دعائك